مدونة بزنس نورة

مستقبل الإنترنت مع أزمة الصراعات
مستقبل الإنترنت مع أزمة الصراعات
لا يختلف اثنين أن الانترنت أصبح ضرورة يومية من خلاله يتم إنجاز الأعمال و له تأثير يفوق ما نتوقع على حياة الناس و اقتناء الضروريات، كما يؤدي إلى إيجاد حلول للتحديات التي تواجه المستخدمين/ات.حيث يعتبر الانترنت من أهم وسائل التواصل والاتصالات بين الدول والشعوب، بالإضافة إلى ذلك أدى وجود مواقع التواصل الاجتماعي إلى انتشار حركات المناصرة و اكتشاف المواهب التي أدت إلى تعزيز الإعلام والفنون والثقافة في جميع أنحاء العالم، و مازال عصر التكنولوجيا في تطوير مستمر مع وجود منافسة شرسة ما بين عملاقة صناعة التكنولوجيا لاحتكار كل ما هو جديد، و مع ذلك في كل مرة يتم التحرك لتعزيز مفهوم الحقوق والتأكيد على أن الإنترنت حق من حقوق الإنسان و لابد من توفره للجميع، على الرغم من الاستهداف المتكرر للإنترنت في الصراعات التي يمكن أن تؤجج من الانقسامات الجيوسياسية في محاولة لوقف الانتهاكات الممنهجة و التحول إلى استدامة التنمية و السلام و إنهاء الصراعات.يعتبر مصطلح “ويب 3.0 Web" من أكثر المصطلحات مثيرة للجدل في مستقبل الانترنت و الذي أدى إلى منافسة بين عملاقة صناعة الانترنت في العالم مع تزايد وتيرة إطلاق الأقمار الاصطناعي التي يتم استخدامها في التنمية الزراعية، الصناعية و الطبية و غيرها من الخدمات للحكومات والشعوب.لطالما حاول الناس اعاقة تقدم التكنولوجيا و في كل مرة يتم التغلب على الصعوبات و التحديات و تستمر مسيرة التقدم و المواكبة فمن لا يتطور يفنى، العلم يأخذ حيّز الأهمية مما يؤدي إلى وجود أشكال متعددة من التطبيقات العلمية و العملية في عدة مجالات مما يساهم بشكل فعال على حياة الإنسان وجميع الحيوات على كوكب الأرض.لذلك تعتبر ثورة مستقبل الانترنت في ظل التطور التكنولوجي يأخذ حيز مختلف من حيث مفهوم حياة جديدة و مختلفة عما كانت في السابق و من أهمها تعزيز قوة التكنولوجيا لاستخدامها في شتى المجالات و اعتماد العملات و البنوك الرقمية عوضاً عن العملات الورقية، كما أن تطوير الذكاء الاصطناعي من العوامل التي تساهم في أتمتة المعلومات و المهارات، و لكن هل يستطيع الذكاء الاصطناعي التفوق على ذكاء الإنسان أم سوف يؤدي إلى الاستغناء عن الإنسان و التحول إلى عصر الروبوتات.تعتبر تطبيقات جيل ويب 3.0 من ضمن عملية التطوير المستمر لمستخدمي الانترنت حيث يعتبر من أهم سمات الجيل الجديد من عصر الانترنت الاستخدام الواسع وعدم الاحتكار حيث الإنترنت للجميع في مختلف التخصصات و المجالات سواء في مجال الصحة، التعليم ، الإدارة ، التسويق ، المعاملات المالية ... الخ، إلا أن المنافسة المحتدمة بين عمالقة صناع الانترنت تعكس جانب آخر لما يمكن أن تكون عليه تكلفة هذا الصراع ، ويمكن ذكر بعض الأمثلة على تطبيقات ويب 3.0 كالتالي :
خدمات Storj أو Siacoin أو Filecoin أو تقنية IPFS لتوزيع الملفات وتخزينها
منصة Experty.io للاجتماعات الاونلاين
تطبيق Status للمراسلة الفورية
بوابة الويب الجديد المتمثلة في منصات برمجية لتطبيقات الإنترنت على سبيل المثال Essentia.one - EOS
تطبيقAkasha أو Steemit امتداد لتطبيقي فيسبوك وتويتر، متصفح Brave بدلاً من متصفح كروم Chrome ويمكن استخدام Ethlance بديلاً لموقع Upworkمهما كانت تكلفة عصر التكنولوجيا باهظة الثمن يبقى الاستثمار في الإنسان هو أسمى استثمار ذو قيمة و معنى حيث يصبح الإنسان جوهر الحياة، لا شك أن مستقبل العالم يتشكل الآن من خلال التطبيقات الجديدة و رؤية المستقبل للعصر القادم بقوة و سرعة لريادة الأعمال من منتجات و خدمات على الرغم من انتشارها بشكل واسع كمفهوم إلا أنها لم تغطي إلا جزء ضئيل من ضروريات الحياة في بعض الدول، و من الملاحظ تعثر العديد من المشاريع فيما تكابد المشاريع الأخرى للتغلب على التحديات، و يمكن أن تساهم تقنيات ويب 3.0 في اكتشاف الإمكانيات والفرص غير المرئية.
لا يختلف اثنين أن الانترنت أصبح ضرورة يومية من خلاله يتم إنجاز الأعمال و له تأثير يفوق ما نتوقع على حياة الناس و اقتناء الضروريات، كما يؤدي إلى إيجاد حلول للتحديات التي تواجه المستخدمين/ات.حيث يعتبر الانترنت من أهم وسائل التواصل والاتصالات بين الدول والشعوب، بالإضافة إلى ذلك أدى وجود مواقع التواصل الاجتماعي إلى انتشار حركات المناصرة و اكتشاف المواهب التي أدت إلى تعزيز الإعلام والفنون والثقافة في جميع أنحاء العالم، و مازال عصر التكنولوجيا في تطوير مستمر مع وجود منافسة شرسة ما بين عملاقة صناعة التكنولوجيا لاحتكار كل ما هو جديد، و مع ذلك في كل مرة يتم التحرك لتعزيز مفهوم الحقوق والتأكيد على أن الإنترنت حق من حقوق الإنسان و لابد من توفره للجميع، على الرغم من الاستهداف المتكرر للإنترنت في الصراعات التي يمكن أن تؤجج من الانقسامات الجيوسياسية في محاولة لوقف الانتهاكات الممنهجة و التحول إلى استدامة التنمية و السلام و إنهاء الصراعات.يعتبر مصطلح “ويب 3.0 Web" من أكثر المصطلحات مثيرة للجدل في مستقبل الانترنت و الذي أدى إلى منافسة بين عملاقة صناعة الانترنت في العالم مع تزايد وتيرة إطلاق الأقمار الاصطناعي التي يتم استخدامها في التنمية الزراعية، الصناعية و الطبية و غيرها من الخدمات للحكومات والشعوب.لطالما حاول الناس اعاقة تقدم التكنولوجيا و في كل مرة يتم التغلب على الصعوبات و التحديات و تستمر مسيرة التقدم و المواكبة فمن لا يتطور يفنى، العلم يأخذ حيّز الأهمية مما يؤدي إلى وجود أشكال متعددة من التطبيقات العلمية و العملية في عدة مجالات مما يساهم بشكل فعال على حياة الإنسان وجميع الحيوات على كوكب الأرض.لذلك تعتبر ثورة مستقبل الانترنت في ظل التطور التكنولوجي يأخذ حيز مختلف من حيث مفهوم حياة جديدة و مختلفة عما كانت في السابق و من أهمها تعزيز قوة التكنولوجيا لاستخدامها في شتى المجالات و اعتماد العملات و البنوك الرقمية عوضاً عن العملات الورقية، كما أن تطوير الذكاء الاصطناعي من العوامل التي تساهم في أتمتة المعلومات و المهارات، و لكن هل يستطيع الذكاء الاصطناعي التفوق على ذكاء الإنسان أم سوف يؤدي إلى الاستغناء عن الإنسان و التحول إلى عصر الروبوتات.تعتبر تطبيقات جيل ويب 3.0 من ضمن عملية التطوير المستمر لمستخدمي الانترنت حيث يعتبر من أهم سمات الجيل الجديد من عصر الانترنت الاستخدام الواسع وعدم الاحتكار حيث الإنترنت للجميع في مختلف التخصصات و المجالات سواء في مجال الصحة، التعليم ، الإدارة ، التسويق ، المعاملات المالية ... الخ، إلا أن المنافسة المحتدمة بين عمالقة صناع الانترنت تعكس جانب آخر لما يمكن أن تكون عليه تكلفة هذا الصراع ، ويمكن ذكر بعض الأمثلة على تطبيقات ويب 3.0 كالتالي :
خدمات Storj أو Siacoin أو Filecoin أو تقنية IPFS لتوزيع الملفات وتخزينها
منصة Experty.io للاجتماعات الاونلاين
تطبيق Status للمراسلة الفورية
بوابة الويب الجديد المتمثلة في منصات برمجية لتطبيقات الإنترنت على سبيل المثال Essentia.one - EOS
تطبيقAkasha أو Steemit امتداد لتطبيقي فيسبوك وتويتر، متصفح Brave بدلاً من متصفح كروم Chrome ويمكن استخدام Ethlance بديلاً لموقع Upworkمهما كانت تكلفة عصر التكنولوجيا باهظة الثمن يبقى الاستثمار في الإنسان هو أسمى استثمار ذو قيمة و معنى حيث يصبح الإنسان جوهر الحياة، لا شك أن مستقبل العالم يتشكل الآن من خلال التطبيقات الجديدة و رؤية المستقبل للعصر القادم بقوة و سرعة لريادة الأعمال من منتجات و خدمات على الرغم من انتشارها بشكل واسع كمفهوم إلا أنها لم تغطي إلا جزء ضئيل من ضروريات الحياة في بعض الدول، و من الملاحظ تعثر العديد من المشاريع فيما تكابد المشاريع الأخرى للتغلب على التحديات، و يمكن أن تساهم تقنيات ويب 3.0 في اكتشاف الإمكانيات والفرص غير المرئية.
شارك :